[size=16]التربية والتعليم
أنظر التعليم في الجزائر
الصحة
الرفاهية
الإقتصاد
يشكل قطاع المحروقات الركيزة الأساسية لاقتصاد البلاد، حوالي 60% من الميزانية العامة ، و 30 من الناتج الإجمالي المحلي ، 95 من إجمالي الصادرات.
تملك الجزائر خامس احتياطي عالمي من الغاز الطبيعي ، وتحتل المرتبة الثانية في قائمة مصدري الغاز الطبيعي في العالم ، والرابعة عشر (14) في تصدير البترول.
ارتفعت المؤشرات الاقتصادية في الجزائر في النصف الثاني من سنوات التسعينيات ، ويرجع ذلك إلى دعم البنك الدولي لسياسة الإصلاحات وعملية إعادة جدولة الديون التي أقرها نادي باريس.
القطاع الزراعي
أشهر زراعات الجزائر زراعة الحبوب والقمح، النخيل و تمورها، الكرمة حيث تعتبر الجزائر مصدرا للخمور و الجعة، الفواكه، كالحمضيات في الشمال، الزيتون، الخضار بشكل عام مع نقص في البطاطس بشكل خاص، التبغ تجارة رائجة أيضا.
تربى فيها الماشية، الغنم بشكل خاص في السهوب و الهضاب، و الأبقار بأعداد محدودة.
الجزائر دولة غير مكتفية ذاتية بعد، كسبب للسياسات الفاشلة سابقا، و عدم التخطيط حاليا.
الموارد الطاقوية
يشكل النفط و الغاز الطبيعي المسيّل، ثروة البلاد الرئيسية و أخطرها على مستقبل البلد.
القوة الصناعية
الصناعة الجزائرية حديثة النشأة، قامت على إهمال الزراعة، خلال الحقبة الإشتراكية.
مجموعات صناعية ضخمة تعاني من رداءة القطاع العام، تكرير النفط، قطاع النسيج و التنافسية و صناعى الأغذية. الإسمنت و مواد البناء، الآلات الزراعية و السيارات.
تنافسية القطاع الخاص بدأت تلاحظ، لكنها مازالت ضعيفة في وجه التحديات.
الأسواق المالية
ظروف تاريخية (العشرية السوداء) كانت وراء تخلف سوق المال في الجزائر، مع تعافي البلد ظهر إهتمام بخوصصة البنوك العامة، مع إنشاء سوق البورصة عام 2000
التجارة الخارجية
أشهر صادراتها، الموارد الطبيعية:
النفط و الغاز، الحديد و الفوسفات.
الزيوت و التمور و الفواكه و الخضار.
[تحرير] قطاع الخدمات
القطاع الصحي، و التجاري
المواصلات و الإتصالات
الطرق في الجزائر
المعلوماتية: 3 شبكات هاتف محمول، تحت رحمة الدولة، يعتبر قطاع الإتصالات محتكرا منها، وضعية جعلت الجزائريين لا يعرفون خدمات الجيل الثالث لحد الآن.
سياسة الجزائر
النظام الرسمي في الجزائر ذو طابع ديموقراطي، تم منذ 1990 م، إقرار التعددية الحزبية. راجع: احزاب الجزائر، حكومة الجزائر، انتخابات رئاسية جزائرية.
رئيس الجمهورية هو أعلى سلطة في الدولة، يتم انتخابه عن طريق الاقتراع العام لعهدة واحدة مدتها 5 سنوات، يمكن أن تتجدد مرة واحدة فقط (حسب الدستور الحالي). يقوم رئيس الجمهورية بتعيين رئيس الحكومة ، والذي يقوم بدوره بتعيين مجلس الوزراء.
يتشكل البرلمان الجزائري من غرفتين، المجلس الشعبي الوطني، وعدد أعضائه 380، ويتم انتخابهم كل خمس سنوات، و مجلس الأمة (الغرفة الثانية) وعدد أعضائه 144 عضوا.يعين رئيس الجمهورية ثلثهم اي 48 عضوا بينما ينتخب الثلثيين الاخرين من المجالس الشعبية الولائية بحصة عضوين عن كل ولاية من الولايات 48 للجزائر .
بعد استقلالها في بداية الستينيات، قامت الجزائر بمساندة العديد من الحركات التحررية في العالم، ثم أصبحت من أقطاب حركة عدم الانحياز. رغم القواسم التاريخية والثقافية المشتركة للشعبين الجزائري والمغربي، اتسمت علاقات البلدين بالتوتر، وهذا منذ السنوات الأولى لاستقلال الجزائر. ترجع أحد الأسباب الأولى لهذه التوترات إلى مطالبة المغرب بجزء من التراب الجزائري الواقع في شرق المملكة أو ما يعرف بمنطقة تندوف، مما أدى إلى اندلاع نزاع مسلح سنة 1963 م، بعدها بسنوات أعلنت الجزائر مساندتها لحركة بوليزاريو الصحراوية، والتي تهدف إلى استقلال الصحراء الغربية. استعادت العلاقات الثنائية نوعا من الحيوية في أواخر الثمانينيات، فتم الإعلان عن ميلاد اتحاد المغرب العربي، إلا أن القرارات السياسية التي تم اتخاذها بقيت تراوح مكانها. بعد اندلاع أحداث العنف في الجزائر في التسعينيات اتهمت الأخيرة المغرب بتقديم يد العون لبعض الجماعات المسلحة، وبعدها أعلنت الجزائرإغلاق حدودها مع المغرب ردا على فرض المغرب التاشيرة على الجزائريين بعد احداث الدار البيضاء استمرت أحداث العنف في الجزائر حتى 1999.[/size]